Sign in with Facebook
Salma's Reviews > The Highly Sensitive Person: How to Thrive When the World Overwhelms You
The Highly Sensitive Person: How to Thrive When the World Overwhelms You
by
by
هالكتاب إلو عندي ذكريات قديمة
ذكريات دمها تقيل أو يمكن أنا بشوفها دمها تقيل بعد مرور الوقت عليها
قاريتو من شي أكتر من عشر سنين أو 13 سنة
وقتها طلعت روحي و عملت المستحيل لحتى قدرت حصلت عليه
و وقتها أول منتدى اشتركت فيه عالنت بحياتي كان
عن قارئي هذا الكتاب
كان وقتها الاكتشاف العظيم يعني إنو في ناس هيك بالدنيا
و تماهيت مع الحالة، و فلقت راس الناس يلي بعرفهم بهالاكتشاف العجيب و صرت كتير شاعرية وقتها
و كتبت شوية شعر
هي لما كنت عم حاول اتعايش مع ذاتي اللطيفة المزعجة
قبل ما أنتصر أنا و ذاتي الظريفة الشريرة (شوية) على تلك اللطيفة
و نتخلص من دمها الثقيل للأبد
بس يعني بعد أكثر من عشر سنين على قراءتو
ما بظن إنو فادني شي بحياتي
لا هو و لا الكتاب التاني
The Highly Sensitive Person in Love
يعني لما تكون شخص حساس، بتعيش طول عمرك بتسمع هالعبارة من يلي حولك
الكتاب ما قدملي شي جديد
غير إنو يعني لست وحدك في هذا الكون
بس يعني شو الفايدة
مدري
بس يعني لست وحدي في هذا الكون
يا للسعادة
:\
و بجوز السبب إني كنت غلطانة بتشخيص الحالة
:\
مدري
على كل ما من عادتي الحديث عن كتب قديمة، قرأتها قبل فترة بعيدة
لأنو في كل منعطف بالحياة في كتب قراها الواحد متناسبة مع الشخص يلي كانو
و يلي ما عاد يعرف كيف قرأها أو عجبتو في فترة ما
و إنو هالشخص يلي كانو يوما، ما عاد يعرفو و لا يتذكرو
و خاصة إن كنت متلي ما بتحب تحمل ذكريات، و كل ما بعدت بتبهت براسك لحتى تختفي و كأنها ما كانت
و بتستتقل دم حالك أكتر من ما أنت مستتقل دم أنت الحالي
فأحيانا بحس إن بدي احكي عن هيك كتب كأني عم بحكي عن حدا تاني
عن مخلوقة تانية ما بعرفها
و بحس بعدم الارتياح لو بدي استخدم ضمير الأنا عنها/ عني
أو حاول استحضر مشاعر ما عاد إلها وجود كتير
و احكي قصصها يلي ما عادت ضمن نطاق اهتماماتي
لكن سرد القصص شغلة حلوة و مسلية بكتير أحيان
فكيف لو قال الواحد قصة صغيرة عن حالو
بحس الواحد حالو بطل و مهم و لو ضمن هالقصة الصغيرة
و بم�� إنو القصص بتقوم عالخيال
بتخيل حالي إني لساني حالي و بحكي عنها
و بستخدم ضمير الأنا القديمة المتروكة
و القارئ ما حيعرف الفرق
كلو بشوفو كلمة (أنا) متجانسة
حتى لو أنت الكاتب ما هيك بتحس
ذكريات دمها تقيل أو يمكن أنا بشوفها دمها تقيل بعد مرور الوقت عليها
قاريتو من شي أكتر من عشر سنين أو 13 سنة
وقتها طلعت روحي و عملت المستحيل لحتى قدرت حصلت عليه
و وقتها أول منتدى اشتركت فيه عالنت بحياتي كان
عن قارئي هذا الكتاب
كان وقتها الاكتشاف العظيم يعني إنو في ناس هيك بالدنيا
و تماهيت مع الحالة، و فلقت راس الناس يلي بعرفهم بهالاكتشاف العجيب و صرت كتير شاعرية وقتها
و كتبت شوية شعر
هي لما كنت عم حاول اتعايش مع ذاتي اللطيفة المزعجة
قبل ما أنتصر أنا و ذاتي الظريفة الشريرة (شوية) على تلك اللطيفة
و نتخلص من دمها الثقيل للأبد
بس يعني بعد أكثر من عشر سنين على قراءتو
ما بظن إنو فادني شي بحياتي
لا هو و لا الكتاب التاني
The Highly Sensitive Person in Love
يعني لما تكون شخص حساس، بتعيش طول عمرك بتسمع هالعبارة من يلي حولك
الكتاب ما قدملي شي جديد
غير إنو يعني لست وحدك في هذا الكون
بس يعني شو الفايدة
مدري
بس يعني لست وحدي في هذا الكون
يا للسعادة
:\
و بجوز السبب إني كنت غلطانة بتشخيص الحالة
:\
مدري
على كل ما من عادتي الحديث عن كتب قديمة، قرأتها قبل فترة بعيدة
لأنو في كل منعطف بالحياة في كتب قراها الواحد متناسبة مع الشخص يلي كانو
و يلي ما عاد يعرف كيف قرأها أو عجبتو في فترة ما
و إنو هالشخص يلي كانو يوما، ما عاد يعرفو و لا يتذكرو
و خاصة إن كنت متلي ما بتحب تحمل ذكريات، و كل ما بعدت بتبهت براسك لحتى تختفي و كأنها ما كانت
و بتستتقل دم حالك أكتر من ما أنت مستتقل دم أنت الحالي
فأحيانا بحس إن بدي احكي عن هيك كتب كأني عم بحكي عن حدا تاني
عن مخلوقة تانية ما بعرفها
و بحس بعدم الارتياح لو بدي استخدم ضمير الأنا عنها/ عني
أو حاول استحضر مشاعر ما عاد إلها وجود كتير
و احكي قصصها يلي ما عادت ضمن نطاق اهتماماتي
لكن سرد القصص شغلة حلوة و مسلية بكتير أحيان
فكيف لو قال الواحد قصة صغيرة عن حالو
بحس الواحد حالو بطل و مهم و لو ضمن هالقصة الصغيرة
و بم�� إنو القصص بتقوم عالخيال
بتخيل حالي إني لساني حالي و بحكي عنها
و بستخدم ضمير الأنا القديمة المتروكة
و القارئ ما حيعرف الفرق
كلو بشوفو كلمة (أنا) متجانسة
حتى لو أنت الكاتب ما هيك بتحس
Sign into Goodreads to see if any of your friends have read
The Highly Sensitive Person.
Sign In »
Reading Progress
Finished Reading
August 16, 2014
– Shelved
Comments Showing 1-30 of 30 (30 new)
date
newest »
newest »
نفس حالي ولما أرجع لتعليقاتي القديمة في أي موقع أقول يع أنا كنت كذاأظن أنني أكره الذكريات عموماً
تحياتي لذاتيك الشريرة واللطيفة ^^
@محمدو هتلر كذلك
:D
--
@بشرى
صحيح
و أنا أشعر بالاشمئزاز من الأمور التي كتبتها كلما مر عليها عدة سنوات
هذه اشكالية الكتابة
أن الكتابة تبقى ملتصقة به تدعي أنها هو
رغم أنه لم يعد هو
طبعا فكرة المحو دائما قائمة
وأنا أحب محو كل شيء
حتى أرقام الهواتف التي تمر سنة لم أستخدمها
لكني ما عدت أفعل كما السابق، لأني اكتشفت أنها ليست عادة ذكية كثيرا، لذلك استبدلتها باستشارة صديقتي قبل أن أمحو
أول ريفيو أقرءه عن الذات وتأنيبها وتغيرها بصدق ودون خجلسلمى أنا كمان بحس وبشعر بنفس الشعور والأحاسيس وبظن إنوا أغلب الناس بتشعر بهيك شي
بحيكي :)
شكرابس ما كتير بظن إنو معظم الناس هيك
و لذلك دايما بحبو يحتفظو بالذكريات
و ما بحسو بالانزعاج و الاشمئزاز لما يقرو شي رسالة قديمة كتبوها مثلا
و على هالسيرة
كان في أستاذ بعرفو، حكالي إنو حرق مكتبتو مرتين
في لحظات غضب منو و عند منعطفات بفكرو
الحمد لله، أنا حالتي مو مستفحلة لهي الدرجة
أنا لما استتقلت دمي بعت الكتب لبائع الكتب المستعملة
على ما أذكر إنو هاد من ضمن الكتب المباعة
ما بتذكر تمام
بس بالحقيقة لو عاد الزمان، ما عاد بيعو أو بيع أي كتاب و إنما بصير بعير هالكتب لقارئين آخرين ممكن يحبوها و ما عندهم هالاحساس يلي زاعجني تجاهها
يمكن ان يقابل هذا الطبع عندنا ما يسمى مرهف الاحساس
أنا كمان متلك ، بنكر ذاتي وبكرهها وبسكّر كل شي إله هيك علاقة وعنوان الكتاب كتير حلو يعني بيعرفنا عنها ؟صعب العيش بهيك طبع واللي حواليكي بيلوموكي عليه وبيتدايقوا من وصفك لبعض الأمور أو حساسيتك من أخرى .. مو كله حيتفهم ومنبلش بالعيلة
ياي وأنا هيك كل شي كتبتو برجع بشقو وهيك :$كنت مفكرتو خلل بشخصيتي طلع شي طبيعي :D
Soplada wrote: "هههه"ليش عم تضحكي -_-
امحي الكومنت تبعك وانا حامحي تبعي
قصدي الكومنت التاني
مشان ماننزعلها الريفيو :/
عن إنه طلعتي إنت كمان بتتلفي الشغلات تبعك :)بس برأيي لازم ما نتبرا من حالنا إذا تبرينا منها شو بقيلنا ؟؟
لاء سلمى حبابة :)
Soplada wrote: "عن إنه طلعتي إنت كمان بتتلفي الشغلات تبعك :)بس برأيي لازم ما نتبرا من حالنا إذا تبرينا منها شو بقيلنا ؟؟
لاء سلمى حبابة :)"
ماعم نتبرا من حالنا ماشفتي شو قالت
انتصرت ذاتها الشريرة على ذاتها الحبابة
يعني لما بتقوليلي لاتعملي حالك مو حساسة وهيك شوفي شلون هاد الشي غلط
الذات الحساسة بدها قمع
3<
بس عنجداكتشاف فظيع انو في هيك شخصيات :O
يعني شخصياتنا مو مختلة :D
ياسلمى انا مادخلني هي سوبلادا عم تنزعلك الريفيو :/
لاء مابدها قمع منوب من وين بدنا نعبّر ونعيش شغلات ما بيحسها التانيين و نرى أمور لا تُرى ؟
اكتبو يلي بدكمالصفحة على حسابكم
و بالنسبة للكتاب
ما لو كتير سيء يمكن، بتتعرفي على إنو في ناس هيك و بقلك صفاتك و بعض الوصفات لشو تتصرفي
و إن كنت بالحقيقة ما عاد اتذكر منو شي تقريبا
أو يمكن هو بسن معين بيفيد
خلينا نقول دون 25 مثلا
فيعني بجوز تلاقيه مفيد شوي
صحيح يا دماسينالذات الحبابة لازمها قمع
لأنو دمها تقيل و مزعجة
و بتسبب للواحد مشاكل عالطالعة و النازلة
سوبلاداانا مابدي عيش شغلات ماحدا عاشها :/
بدي عيش حياة طبيعية وعادية متل كل الناس
سلمى
شكراً :D
عنجد دمها تقيل و بتعمل مشاكل صحية واجتماعية :/
مدريلأنو الذات الشريرة هيك بدها
هههه
هو يعني إن كنتي حبابة صرفة فما بتفكري بهالصراع من أصلو
بس إن كنتي لطيفة و اشياء أخر
فيعني إلا ما ينتصر شي على شي
بين كل فترة و التانية
هاد صراع حول السلطة داخلك لا يتوقف طول العمر
سلمىعنجد !!!!
عنجد عنجد عنجد
شو هي الشخصية ؟ الشخصية الفصامية :/ ؟
انا كنت مفكرتو مرض نفسي او هيك شي
على كل يعنيإذا بدنا نقول شي شغلة مفيدة للموضوع
يمكن استثمار هذه الخاصية
بالبحث و المعرفة
يعني الواحد يجير و يحول هذه الخصلة المزعجة للاحساس الزائد بالكلمات و تحليل الخطاب و دلالات الكلمات، و تذوق العبارات المناسبة بالكتابة
و يبعدها عن الحياة الاجتماعية و اليومية
ما بظن هاد فصامية أو مرضاللهم إلا إن خرج عن الحدود الطبيعية
مدري على كل، ما بعرف
بس يعني البني آدم مخلوق معقد مليان ألوان جواتو
مو معقول يعني بس يكون مصنوع من لون واحد و شخصية وحدة على طول الخط
هو بعد الاكتشاف الفظيع انو في ناس بتكتب بعدين بتطلع عاللي كتبتو وبتقول يع تاكدت انو مو مرض الحمد لله :Dاي بس مثلاً انتي تالت شخص بعرفو هيك من كتر مو قليل بتتخيلي انو العالم كلها هيك وانتي الحالة الشاذة :)
عفكرة الريفيو كان مفيد , شكراً :))
بسم الله الرحمن الرحيم ليس كل ما يكتب يكره بعد زمن فهناك اشياء نعم كما قلت ولكن تلك الأشياء تتبع الحالة النفسيث للشخص في ذلك الموقف فالكثير يكون في حالات عاطفية يكون لديه عاطفة جياشث تجعله يقوم بالتكلم وقول كلمات لم يكن ليقولها بالحالة الطبيعية له وعند الرجوع لتلك الكتابات فإنه أيضا سيتبع الحالة النفسية التي لديه وسيكون انطباعه تابعا لحالته العاطفيه فقد يكون مشتاق للشيء الذي كتب من اجله وعندها لن يكره ما كتبه واما الحالة الثانية فإنه سيكون كارها ومشمئزا من ما كتبه لعدة أسباب منها وضوح امور لم تكن واضحة بالنسبة له من قبل وتلك الامور قامت بخفض درجة الاعجاب بذلك الشيء مما يسبب حالة من الخيبة وبعدها حالة من الكره ولكن ليس كره بمعناه الحقيقي وانما شعور بالغباء كأن يقول هل هذا الشيء انا من قمت بكتابته .....
ولكن في المقابل هناك كتابات قد تكون قمت بكتابتها وعند الرجوع بعد مدة وقرأتها مره اخرى تتمنى ان تعود ذلك الشخص لعظمة الشيئ الذي كتبت مثال عن ذلك ككتابتك موعظة وفائدة لشخص ما وتلك الموعظة الجميع يتفق عليها وعند قرائتك لتلك الموعظه ترى في نفسك انت انك قد تغيرت واصبحت تحتاج لتلم الموعظهوترى في كلامك السابق جمالية الاسلوب وبلاغة النص وقدرته على الاقناع مثلا والعاطفة والشاعرية التي كتب بها النص فتحب ما كتبته ولا تبغضه وتكرهه لأنك بالمقابل هنا شعرت بأنك كنت على درجث من الذكاء والحكمة او اي شيء اخر وقد فقدته الان ......
بس بتعرفي ... أهم شي حسيت انو فادك بعد الانتصار لعى الذات الهبلة هي ... هوي انك صرتي صادقة مع نفسك و صرتي تعرفي تتوازني و لقيتي حل ... هي الشخصية الواقعية و الصادقة يلي وصلتيها هي المطلوب ...
الذكريات تبعث الاسى في النفس على كل حال ، سواء كانت مفرحة او حزينةديستويفكسي
واسامة بن لادن احدهم
:)
http://www.genconnect.com/health/albe...